شاب له "ذيل" يتحول إلى إلاها بالهند
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، صورًا لطفل هندي له ذيل، حوّله الهنود إلى رمز إلهي يعبدونه، معتبرين أنه يحمل البركات لأهالي قريته.
وذكرت الصحيفة، أن الطفل أرشيد الذي يبلغ من العمر 13 عامًا، يعيش مع جده واثنين من أعمامه، بعد طلاق أمه وزواجها مرة أخرى، وأن أهل قريته اعتقدوا أن روحه تناسخت مع الإله "هانومان" البوذي الذي يشبه القرد.
وأضافت الصحيفة أن أهل قريته يطلقون عليه "بلاجي"، مشيرة إلى أنه يعيش في
قرية بونجاب، ناقلة عنه قوله: "إن الله منحني هذا الذيل، والناس يتبركون بي
لأني أصلي لاستجابة دعواتهم".
وأشارت ديلي ميل إلى أنه لا يشعر بالسوء أو السعادة بسبب هذا الذيل.
وقال جده إنه تحدث أول مرة عندما بلغ عامه الأول ناطقًا بأسماء آلهة الديانات المختلفة، وإنه أدرك وقتها أن به شيئًا من الألوهية.
وأوضحت الصحيفة أن هناك إقبالصا على منزل أرشيد حيث يتردد يوميًا 20 أو 30 شخصًا من أهل القرية يطلبون منه البركة ، ويحرصون على لمس ذيله الذي يبلغ طوله 7 بوصات.
وأضافت الديلي ميل، أن أرشيد لا يستطيع السير بسبب الشقوق في العمود الفقري والتي تسببت في وجود الذيل، وأفاد الأطباء أن بإمكانه السير إذا أجرى عملية جراحية لإزالة هذا الذيل، ولكن أسرته قررت عدم إجراء العملية خوفًا من موته، ويعتقد أرشيد أن إزالة الذيل لن تؤثر على إقبال الناس للتبرك به.
وأشارت ديلي ميل إلى أنه لا يشعر بالسوء أو السعادة بسبب هذا الذيل.
وقال جده إنه تحدث أول مرة عندما بلغ عامه الأول ناطقًا بأسماء آلهة الديانات المختلفة، وإنه أدرك وقتها أن به شيئًا من الألوهية.
وأوضحت الصحيفة أن هناك إقبالصا على منزل أرشيد حيث يتردد يوميًا 20 أو 30 شخصًا من أهل القرية يطلبون منه البركة ، ويحرصون على لمس ذيله الذي يبلغ طوله 7 بوصات.
وأضافت الديلي ميل، أن أرشيد لا يستطيع السير بسبب الشقوق في العمود الفقري والتي تسببت في وجود الذيل، وأفاد الأطباء أن بإمكانه السير إذا أجرى عملية جراحية لإزالة هذا الذيل، ولكن أسرته قررت عدم إجراء العملية خوفًا من موته، ويعتقد أرشيد أن إزالة الذيل لن تؤثر على إقبال الناس للتبرك به.